Tuesday, June 12, 2007

تعسفات د/ أحمد الجزار ضد الطلبة.............................. من يُوقٍف هذه الحرب ضد طلبة ومستقبل مصر؟

هذا الملف عرض ليس لكل ما أقترفة الجزار من تعسف ضد الطلبة, وليس الاخر ولكن اصارحكم القول أن هناك الكثير من أفعال الجزار الصارخة ضد القانون وضد الانسانية , ربما يتم عرضها في وقت لاحق بالمستندات التي تثبت تلك التعسفات ضد الطلبة الاخبار الاتية هي قليل مما أقترفه الجزار ضد حقوق الطلبة ليس فقط طلبة من كلية الاداب التي تخضع تحت سلطته ولكن أيضاً طلبة من جامعة المنيا من يوقف تلك الحرب على طلبة ليس فقط اداب المنيا لكن طلبة مصر ومستقبلهم الذي يتحكم فيه أناس يخترقون كل ما هو قانوني وأنساني أترككم مع بعض الاخبار المنشورة على النت والتي تعلن عن مدى ما يعانية الطلبة من اغتصاب لحقوقهم وانسانيتهم





اترككم مع وصلات هذا الملف

مهرجان فني حاشد بالمنيا


فصل 8 طلاب بآداب المنيا ووكيل الكلية يفشل في وقف مهرجانهم الفني


إحالة 47 طالب للتحقيق بآداب المنيا


نيابة المنيا تبدأ التحقيق مع عميد كلية الآداب ومدير شئون الطلاب بتهمة التزوير



وللعلم بالشئ ان قضية ال 25 طالب الذين تم حرمانهم من الامتحانات



بسبب تعسف الجزار



وبسبب قرار متهور وغير قانوني لم يتم البت فيها حتى الان -الان تعني نهاية فترة الامتحانات



وكل هذا بسبب تعسف المسئولين ضد الطلبة وضد مصالحهم وبالتالي ضد مصالح هذا الوطن



اريد ان أقرأ تعليقاتكم علي هذا الجزء من معاناة الطلبة من تعسفات المسئولين ضد الطلبة , مستقبل الامة ,مستقبل مصر

معذرة للتأخير




انا اسف , انا عارف انى اتأخرت عليكم في عرض ملف الديكتاتور

د/ احمد الجزار, عميد كلية الاداب-جامعة المنيا

وهذا لاسباب عديدة أولها الجهاز بتاعي حصلت فية مشكلة للويندوز واضطررت لتنزيل نسخة جديدة فحبيت اني أجرب الفيستا

واكتشفت اني معظم البرامج العادية مش عارف أستخدمها

معذرة مرة أخرى


ان شاء الله الملف هينزل النهاردة بالليل أو بكرة بالكتير.

Friday, June 8, 2007

الحث على التعليم, ام الحرمان من الامتحانات.. حصرياً سيناريو ما حدث مع طلبة اداب المنيا......... ياترى احنا واخدين أية من التعليم الا الشهادات الورق

في البداية نُشيد بالشكر إلي جريدة المصري اليوم التي قامت بنشر الخبر تحت عنوان "منع 25 طالباََ في آداب المنيا من دخول الامتحان لحضورهم متأخرين"
كما وعدتكم بنشر التفاصيل الخاصة بمحاولة مقابلة د/ ماهر جابر رئيس جامعة المنيا, الاتصال بجريدة المصري اليوم
بعد يوم ملئ بالإحداث, ضاعت أمال الطلبة في وجود حل. لكنهم توجهوا بعد ذلك اليوم للاتصال بجريدة المصري اليوم لنشر الخبر لعل الجهات العليا تكون لديها حل لهذه المشكلة. بالفعل تم التوصل لتليفون احد الصحفيين المختصين بمشاكل الجامعة والتعليم العالي- أبوالسعود محمد- وتم إرسال فاكس به تفاصيل الخبر ومعه نسخة من الفاكس المرسل إلي د/ هاني هلال, وزير التعليم العالي والدولة للبحث العلمي, وفي ذلك اليوم اتصل الصحفي بالسيد رئيس جامعة المنيا, د/ ماهر جابر, وتحقق من صدق الحادث ,
بعد أن كذب الأخير الحادث في بداية الأمر وبعد أن اتصل الصحفي- أبوالسعود محمد- بأحد الطلبة ليعرض ما قاله د/ ماهر جابر أكد الطالب بصدق الحادث والشهود هم الطلبة أنفسهم وأيضاَ الحرس سواء (حرس كلية الآداب, أو حرس مكتب د/ ماهر جابر), المهم اتصل الصحفي - أبوالسعود محمد- بالسيد رئيس الجامعة مرة أخرى ليعرض له ما قاله الطلبة. فكان كلام د/ ماهر أنه لم يكن لدي علم أو معرفة بالحدث - علماً بأن ذلك اليوم كان يوم الاثنين4 يونيو 2007, أي اليوم الثاني بعد الحادث – وحالما أتصل بمدير مكتبه ليخبره الأخير بأن الحادث صحيح و لكنهم قد جاءوا متأخرين .
قال د/ ماهر جابر أنه على استعداد لحل المشكلة لكن لابد ان يأتي الطلبة اليه ليتحقق من الحادث , عرف بعض الطلبة حديث الأخير وتخوف معظمهم من مقابلة السيد رئيس الجامعة خوفاَ من التعنت . توصلوا الي حل متوسط الا وهو معرفة رقم موبيل د/ ماهر جابر ليكلمه أحد الطلبة نيابة عنهم واذا شعر بان الحديث ايجابي من الممكن ان يتم عمل ما يريده د/ ماهر جابر - نسيت أذكر لكم أن د/ ماهر قال للصحفي- أبوالسعود محمد- أن رقم تليفون مكتبه والموبيل لدى جميع طلبة الكلية - . بالفعل اتصل أحد الطلبة بالسيد رئيس جامعة المنيا د/ ماهر جابر والذي سمع منه تفاصيل ما حدث مرة أخرى وعرف اسم الضابط الذي كان يرأس الحرس في كلية الاداب ووعد بأن يحل هذه المشكلة ,,,
ومرت الأيام وتعلق نشر الخبر في جريدة المصري اليوم بسبب وعد د/ ماهر جابر, رئيس جامعة المنيا, بأنه سيحل المشكلة . ولم يتحقق ما وعد به د/ ماهر جابر, وحاول أحد الطلبة الاتصال به من نفس رقم التليفون الموبيل الذي أتصل منه في المرة الأولى, ظل يتصل به طوال ما من خمسة مرات ولم يتم الرد من جانب د/ ماهر جابر
للمعرفة بعد ذلك اليوم المشئوم أصبح باب الكلية يترك مفتوحاً حتى بعد الساعة التاسعة والنصف.
وبعد يوم أخر أو يومين من الاتصال بالصحفي ومحاولة الاتصال بالسيد رئيس جامعة المنيا, كان الرد من جانب د/ ماهر جابر يوم الأربعاء لهذا الطالب بأنه سيتم التحقيق في الحادث, والموضوع مش هيخلص بين ليلة وضحاها , تم أخبار الصحفي بما حدث فتم التوصل إلي نشر الخبر بالصيغة السابقة في المصري اليوم
و في النهاية أستطيع أن أقول أن مستقبل هؤلاء الطلبة تحت رحمة ليس فقط قرار متهور, وغير قانوني من د/ احمد الجزار, عميد كلية الآداب- جامعة المنيا - بل أيضاً وعد, لم يتم تنفيذه إلي الآن, من د/ ماهر جابر
, أتساءل شخصياَ ما هو التحقيق الذي سيقوم به د/ ماهر جابر؟ والي متى سيكون هذا التحقيق؟
أيضاً أتساءل إذا كان الجزء الخاص بمعرفة د/ ماهر جابر بالحادث بأنه لم يعلم بالحادث بسبب عدم أخبار مدير مكتبه بالحادث, فما هي أهمية وجود مدير المكتب هذا إذا لم يكن يخبر رئيسه بما حدث
لقد فعل الطلبة كل ما هو سلمي بداية من طلب مقابلة العميد, د/ أحمد الجزار إلي محاولة مقابلة د/ ماهر جابر, رئيس جامعة المنيا, ومحاولة تقديم التماس إلية , إلي تقديم التماس إلي د/ هاني هلال, وزير التعليم العالي والدولة للبحث العلمي, ولم يتم النظر في هذه المسألة حتى الآن .

Wednesday, June 6, 2007

كلية الآداب, جامعة المنيا



أنا اعلم أنها أول تدوينه لي ,كنت أتمنى أن اعرض شيئاَ ايجابياَ في هذا البلد الجميل ,ولكن ليكن ما يكون,
ذهب الطلبة – طلبة كلية الآداب, جامعة المنيا - كالعادة للامتحانات في يوم الأحد، 03 حزيران, يونيو، 2007 ولكن لسبب تفاوت الظروف بين زحمة المواصلات, السفر, مشاكل المرور تأخروا عن الميعاد المقرر فقط من خمسة إلي عشرة دقائق عن الميعاد المقرر الذي هو تمام الساعة التاسعة صباحاَ من ذاك اليوم ,
وجدوا الأتي أن بوابة الكلية(الآداب - جامعة المنيا) مغلقة وخلفها الحرس الجامعي معلناَ لهم ان العميد قد قرر بإغلاق البوابة من بعد تمام الساعة التاسعة مباشرةَ وظلوا هناك أمام بوابة الكلية لفترة طويلة يترجون ويتضرعون للحرس الجامعي من اجل إدخالهم لامتحاناتهم –الذي هو من المفروض السماح لهم قانونياً من ربع إلي نصف ساعة – وظللوا على ذلك الحال لمدة طويلة متوقعين انه يتلاعب بنفسيتهم ثم سيدخلهم بعد ذلك بعد ان يكون قد تأكد من تمام التأديب .ولما لم يجدوا ما نأمل الية توجه بعضهم لكتابة التماس أو شكوى لكل من (السيد وزير التعليم العالي, السيد رئيس جامعة المنيا ) من اجل النظر في قضيتهم, والتي اعتبرها بعض الطلبة منهم (مادة وهنشيلها).وبالفعل كتبوا صيغة الالتماس ومضى عليها بعض الطلبة , وتخوف البعض الأخر من التعنت .وحالما اتصلوا ب 140 دليل الاتصالات ليعرفوا رقم فاكس (مكتب السيد وزير التعليم العالي ) ليرسلوا إليه الالتماس,وتم ذلك بالفعل راجين فيه سرعة التصرف. ولكن تأتي الرياح بما لا تشتهيه السفن.
ثم رجعوا أمام البوابة لنجدها مازالت مغلقة .فتوجه بعضُ منهم إلي مكتب السيد رئيس الجامعة .لم يسمح لهم الحرس بدخولهم جميعاَ . فدخل ثلاثة مهم فقط ليجدوا مدير المكتب يرحب بهم بأحلى كلمات الترحيب من الاستفزاز . ولم يرضى بإعطائهم سواء (رقم الموبيل, أو رقم تليفون المكتب ) للسيد رئيس الجامعة مبرراَ ذلك(عدم إعطاء رقم المكتب) "أنا اللي هرد عليك,... هاقوله طالب بيتصل بيك يعني ولا أية ".
فكان رد احدهم "هو الطالب مايكونلوش الشرف يكلم الباشا ولا أية."
و رفض أن يستلم منهم نص الالتماس المقدم من الطلبة.
المهم, قال-مدير المكتب - لهم انه- السيد رئيس الجامعة- قد ذهب لهم لكلية الآداب لينظر في قضيتهم . فرجعوا مرة أخرى للكلية آملين مقابلة السيد ... الذي سيحل ويفك أزمتهم قبل ضياع الوقت والفرصة –التي كانت بالفعل ضاعت بسبب التعنت وسخافة الإجراءات -, ولكن أيضاَ تأتي الرياح بما لا تشتهيه السفن
بالطبع لم يجدوا احد ذهب لأنه كان هناك بعض الطلبة قد تخوفوا من الذهاب للسيد رئيس الجامعة ,أو بسبب الأمل في أن البوابة ستفتح.
نسيت أن اذكر انه هناك بالتحديد طالبان-بسبب ثمة قرابة أو معرفة للدكتور - قد دخلوا قبل ذهابهم لإرسال الفاكس مع دكتور-لم يحددوا هويته – كانا قد دخلا معه إلي سيارته بعيدا عن زحمة الأحداث. ولم يتمكن الحرس من إرجاعهما
"هذه الرسالة التي نأمل نشرها ليس فقط من أجل حقوقنا التي ضاعت-بسبب التعنت وسخافة الإجراءات التي نتمتع بها- بل أيضاَ من اجل المستقبل لنا ولباقي الطلبة في الجامعات أملين وجود حل في هذه القضية"
بعد يوم مليء بالأحداث, والمفاجآت, ذهب الطلبة متفرقين فاقدين الأمل - بعد أن رأوا زملائهم خارجين من الامتحانات يسألونهم على أسباب غيابهم, مخبرينهم لهم أن معظم أوراق الامتحانات والإجابة تم توزيعها في ذلك اليوم بعد الساعة التاسعة والربع – في وجود حل لهذه المشكلة التي حدثت فقط بسبب قرار متهور وغير قانوني من عميد كلية بدون اعلان أو تحذير بذلك,,
في حين أنه في يوم الأربعاء، 30 حزيران, يونيو، 2007 قد دخل بعض الطلبة بعد تمام الساعة التاسعة وخمسة وأربعون دقيقة, بشهادة الطلبة في اللجان وشهادة الحرس الجامعي للكلية أيضاَ. وتكررت الحادثة السابقة بعد ذلك اليوم كثيراَ.
ولنا في الحديث بقية, سنوضح ما حدث لهؤلاء الطلبة في تواصلهم مع جريدة المصري اليوم, وأيضاَ تفاصيل اتصالاتهم مع السيد د/ماهر رئيس الجامعة